شارل أبي نادر* لم يعد يملك أي متابع للحرب على اليمن أي فكرة عن سبب استمرارها، وذلك بعد أن أصبحت بنظر جميع المتخصصين بالشأن العسكري –
عبدالفتاح علي البنوس مهما حاول هوامير وأباطرة الفساد من قيادات حزب الإصلاح بأجنحته السياسية والقبلية والاقتصادية والحزبية تقمص الدور الوطني ، والتظاهر
عبدالله علي صبري ليست المرة الأولى، فطالما ذرفت الرياض دموع التماسيح وهي تتباكى على حال اليمن وأوضاعها، تفعل ذلك اليوم كما فعلته بالأمس القريب والبعيد، مع فارق أن نسبة الوعي بهذه الحقيقة تزداد يوما بعد يوم لدى
عبدالملك سام ضاق الحال بوزارة الصحة، وفي ساعة متأخرة من ليلة الأمس أعلنت في بيان من 8 فقرات ما وصل إليه الحال بعد فترة من الصمت، فمن قلق على وضع البلد الصحي إلى محاولة إقلاق الناس قليلا ليشاركوا الحكومة
عبدالفتاح علي البنوس من الطبيعي والبديهي عندما ينتهي الواحد منا من خدش كرت التعبئة وتعبئة الرصيد أن يرمي بالكرت ، كونه اصبح مستهلكا وغير ذي قيمة ، ولم تعد لنا فيه حاجة ، وتعودنا نحن طبقة البسطاء أن لا نتخلص من أحذيتنا